الجيران الكوبية باكستاني
كانت ناني فتاة مدللة و شقية و كان زوج امها يجد اي فرصة لكي يوبخها و كانت تعرفه انه يريد ان يهمل معها نيك جامد و لانه لا يستطيع يخرج احباطه عليها … في هذا اليوم لم يكن سوى هي و زوج امها في البيت وكانت جالسة في المطبخ حينما جاء و بدا يوبخها لم تعد تتحمل صريخه اكثر نهضت ووقفت امامه ثم همست في اذنه انت لست ابي ثم انزلت يديها ببطئ حتى وصلت الى زبه و بدأت تدعكه و تعصره له من فوق سرواله و شعرت باستجابة زبه الى حركة يدها و انتصابه ابتسمت و قالت انت تريد ان تنيكني اليس كذلك تريد ان تتذوق طعم كسي الحلو و تينكني حتى الهث و اصرخ اااه ااه همم اليس كذلك بسبب كلامه اصبح تحت امرة يدها تستطيع ان تفعل به ما تريد الان لانه كان ساخن و مستعد لكسها قلعت له قميصه ثم جلست على ركبتيها امامه و انزلت سرواله اوه كم كان زبه واقفا كالعمود و ساخن جدا ثم امسكته بيديها و اعطته اسخن مساج زب من رأسه الى بيضاته الساخنتين و كانت تنظر اليه يتاوه و تعض على شفتيها المملوءتين بعدها ادخلته الى فمها و بدأت ترضعه بلهفة اووه كانت تعرف ماذا تفعل و صوت مصها له مرتفع جدا مع تأوهه عندما تركته كان مبللا بلعابها اللذيذ … قلعت ملابسها بمساعدته ثم وضعت يديها على حافة المطبخ و تمددت عليها ثم فارقت رجليها امسك بمؤخرتها ثم بدأ يضربها و يستمتع عندما تقفز بسبب ضرباته ثم فارقها و ادخل زبه الى ثقبة طيزها و بدأ ينيكها بكل قوته و يدخل زبه الى داخل اعماقها حتى تتخبط بيضاته عليه اااه اااي اه اه اااح ااااه كان سماع تغنيجها مثيير جدا و خصوصا انه يعلم انه سبب صراخها بعدها ذهبت الى الكنبة و جلست و بدأت تلعب بكسها امامه عندها جاء و نيكها من كسها الحلو حتى تبلل بمائها … نيكها بذلك اليوم بكل الوضعيات و ركبت على زبه حتى انفجر بداخلها و بدأو يلهثون انزلت يدها الى كسها و لحي لبنه ثم ادخلته الى فمها و منذ ذلك اليوم اصبحت خياتها خالية من التوبيخ